في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحل بالأدلة والتحقيقات، وأخرى تظل غامضة لسنوات، لكن بعض الجرائم لا تُكشف إلا بمحض الصدفة!
في عام 2020، وأثناء قيام عائلة في لوس أنجلوس بتنظيف قبو منزلها القديم، عثرت على حقيبة سفر مغلقة بإحكام. وعند فتحها، كانت المفاجأة صادمة—بقايا عظام بشرية مع متعلقات شخصية.
التحقيقات كشفت أن الرفات تعود إلى "إليزا كولينز"، فتاة اختفت في 2005. لكن الصدمة الكبرى كانت أن القاتل لم يكن غريبًا، بل أحد أفراد العائلة، الذي أخفى الجثة في القبو معتقدًا أنها لن تُكتشف أبدًا.ومع مرور السنوات، لم يكن أحد يتوقع أن مجرد تنظيف عادي سيكشف سرًا ظلّ مدفونًا لسنوات طويلة.