القيادة تحت تأثير الكحول ليس بشيء مضحك. أمّا إمرأة ناضجة تقود لعبة جيب باربي للأطفال؟ فهذا مضحك وأكثر من مضحك!
هذه تارا مونرو، طالبة في جامعة ولاية تكساس، أُخذت منها رخصة قيادتها بسبب القيادة تحت تأثير الكحول فقررت أن تختار سيارة كهربائية وردية بديلاً للتجوّل في الحرم الجامعي.
جاء خيرها هذا بسبب كرهها للدراجات الهوائية، التي أصبحت الوسيلة الوحيدة للتنقل بعد أن أخذ والدها السيارة منها. فاشترت تارا اللعبة هذه من طفلة ب٦٠ دولار، لكبتها بشارلين (وهو إسم الطفلة) وجعلتها وسيلة النقل المفضلة لديها.