غواصة سعودية اخترع مهند أبو دية غواصةً أطلق عليها اسم "صقر العروبة" وهي قادرة على الغوص بعمق يصل إلى 6525 متراً تحت سطح الماء. وسيستفاد من الغواصة في عمليات اكتشاف الكهوف البحرية والشقوق البركانية التي قد تحتوي على معادن أو بترول، هذا إلى جانب مد يد العون لفرق الإنقاذ في عمليات البحث عن السفن الغارقة في الأعماق صمم مهند هيكل الغواصة بشكل قطع معدنية مضلعة يفصل بينها مطاط عالي التحمّل، الأمر الذي يتيح تصغير وتكبير حجمها، وهي مزوّدة بأكثر من 12 نظام فيزيائي يجعلها أكثر مقاومةً للعوائق الطبيعية تحت الماء اختراع ثان و لكن في الصين, سيارة تسيرعاى الصطرقات و الرمال و الجليد و حتى على المياه اضغط هنا للتعرف عليها سيارة بدون سائق يبدو اختراع سالم المسرحي كما لو أننا نشاهد لقطةً من أحد أفلام الخيال العلمي، إذا ابتكر طريقةً للتحكم بالسيارة عن بعد وجعلها تسير في الشوارع بدون سائق. فمن كراجه بدأ سالم العمل على تصميم سيارة ظلّت فكرتها مسيطرةً عليه لفترة طويلة من الزمن، وبالفعل تمكّن من تحويلها لواقع ملموس على هيئة سيارة مرسيدس تسير وفق نظام رقمي من خلال كاميرات مشاهدة الطريق، وبأنظمة تحكم متطورة تعمل بواسطة أداة "بلاك بوكس" لربطها بالأقمار الصناعية، والتحكّم بها من خلال الإنترنت والموبايل وعصا ألعاب " الإكس بوكس" كما أضاف إليها سالم أيضاً ميزة التحكّم عن طريق الأوامر الصوتية لا سرقات بعد اليوم وجد ماجد بن طه بن شقرون حلاً لمشكلة سرقة السيارات والموبايلات، إذ اخترع جهازاً يحدّد موقع السيارة أو الهاتف المسروق عن طريق عرض موقعها من خلال شاشة الموبايل، مع إعطاء اسم المدينة والشارع الذي تتواجد فيه المسروقات يقوم الشخص بالاتصال بالجهاز الموضوع في السيارة، أو على الموبايل برقم خاص يكشف لصاحب الجهاز أو السيارة موقعها، مع إمكانية تعطيل السيارة تعمل الخدمة عبر الأقمار الصناعية، ويمكن وضع كاميرا داخل السيارة تحدد شخصية السارق عن طريق التقاط صورة له طفاية حريق تعمل عن بعد ابتكر بدر محمد السليمان طفاية حريق تعمل بالتحكم عن بعد، حيث تمّ تركيب محبس خارجي لطفاية من نوع ثاني أكسيد الكربون، ويمكن فتح المحبس وإقفاله عن طريق جهاز "الريموت كنترول"، ويعتبر اختراع السليمان مثالياً للاستخدام في مواقع الخطر عن بعد ومن مكان آمن مظلة تحمي الطائرات على الرغم من أنه لم يتجاوز السادسة عشر من عمره، إلا أنه يسعى لإيجاد حلول تعود بالفائدة والنفع على العالم، فقد استطاع الطالب عبد الله غوث إيجاد ابتكار يخفف من وطأة سقوط الطائرات أثناء الحوادث العرضية التي قد تتعرض لها أثناء الطيران وذلك من خلال مظلات الطائرات والتي تتمحو حول حل مشكلة الهبوط الاضطراري للطائرات وما ينتج عنه من تحطم أو غرق للطائرات، وبالتالي مقتل أغلب الأشخاص ممن كانوا فيها. فكرة غوث تساهم في التخفيف سرعة انحدار الطائرة أثناء هبوطها اضطرارياً، وبالتالي تخفيف حدة الاصطدام بالأرض، عن طريق تركيب مظلات على الهيكل الخارجي للطائرة تساعد على سلاسة الهبوط. كما يركب في الجزء السفلي للطائرة بالون غازي "وسائد هوائية " تحافظ على سلامة وأمان الطائرة والركاب وذلك بامتصاص الصدمة الناتجة عن الارتطام بالأرض، كما أنها تساعد في عملية طفو الطائرة في حالة سقوطها على مسطح مائي، وبالتالي الحيلولة دون غرقها ومقتل من على متنها.